لماذا قررت عمل هذا البرنامج

 لقد تأكدت من شيئين: الأول أن إنقاص الوزن ممكن جدا دون اتباع نظام غذائي طوال الوقت، والثاني أن من حق كل الفتيات والنساء الاطلاع على هذه الحقيقة 

من خلال وضع هذا البرنامج على النت، يمكنني مساعدة الكثير من الأشخاص أكثر مما أستطيع بالجلسات المباشرة 

آمل أن يساعد هذا البرنامج أكبر عدد ممكن من الفتيات والنساء اللواتي سئمن أجسادا ممتلئة غيرجذابة، واللواتي سئمن من الأنظمة الغذائية التي لاتجلب إلا الإحباط والتعب النفسي، وأيضا اللواتي ترغبن في الحصول على جسد ممشوق دون تعب الرياضة

وهل من طريقة تحقق هذا الحلم ؟

نعم ! العلاج بجلسات الاسترخاء جعل هذا الأمر ممكنا

وما هو العلاج بجلسات الاسترخاء ؟

العلاج بجلسات الاسترخاء طريقة مخاطبة تدخل المعالج في حالة وعي مختلف عن حالة الوعي الدائم لديه، بحيث يكون المخاطب المباشر هي أجزاء الدماغ المكلفة بتسيير كل ما هو غير إرادي لدى الانسان : مثل دقات القلب والتنفس وحركات العينين

هذه الأجزاء من الدماغ التي تسير الوظائف التي لا يشعر بها الانسان هي التي يطلق عليها: اللاشعور

وفشل متتبعي ومتتبعات الريجيمات الغذائية المنهكة يكمن في اللاشعور. ذلك أن هذه الأجزاء من الدماغ هي مكلفة بحفظ الحياة وهي تجنح لكل ماهو مألوف لديها، لأنها جربته وأيقنت أنه يحفظ الحياة. فحينما تتبع امرأة نظاما غذائيا، تحرم نفسها خلاله مما تعودت على تناوله، وتسعد بنحافة ترى هي بعقلها أنها أصلح لها، ينتظر لاشعورها الفترة التي تبدي فيها مللا أو يبدو عليها أنها تعبت من ذلك النظام الغذائي، ليعيدها قصرا إلى ما كانت عليه، بل أكثر من ذلك فحرمانها نفسها من الأطعمة التي تحب يطلق عند هذه الأجزاء جرس إنذار، تكون نتيجته إقبال مضاعف على ما حرمت نفسها منه، وعلى رأس ذلك

الأطعمة الحلوة

لذلك فكما أن سر الانتكاس يكمن في اللاشعور فكذلك الحل يكمن في اللاشعور

نعم فمخاطبة اللاشعور بتقنيات العلاج بجلسات الاسترخاء أعطت نتائج ممتازة في مجالات شتى، ومنها النحافة والتخسيس، والتخلص من الدهون الزائدة ومن العادات السيئة والإجهاد النفسي التي يتعرض لها الانسان في حياته اليومية، حتى إن العلاج ببجلسات الاسترخاء أصبح الآن معتمدا في مستشفيات فرنسا وكندا وبلدان كثيرة



كيف تتم جلسة العلاج بجلسات الاسترخاء ؟

يجلس الأخصائي بجانب الشخص الذي يرغب في جلسة، بل إن المعالج يسأل هذا الشخص أين يحبذ جلوسه لأن هذا العلم يحترم خصوصيات الأشخاص ويعمل على توفير كل الظروف حتى يشعروا بالراحة والسلام
يبدا الأخصائي بطرح أسئلة تعطيه فكرة عما يعاني منه زبونه، سواء المعاناة التي يعيها الزبون أو التي لا يعيها
بعد ذلك يبدأ يخاطبه بشكل يدخله في حالة ارتخاء، ثم يعمق فيه هذا الارتخاء
ثم يدعوه لزيارة مكان جميل ترتاح فيه نفسه، وحينما تبدو عليه علامات الارتياح يصبح لاشعوره قابلا للإيحاء، هنا نتحدث عن دخول الزبون في حالة الارتخاء العميق أو الغشية، حينها يعمد الأخصائي لضرب أمثال يعرف الاشعور من خلالها المغزى الذي يراد منه التعامل معه، وقد يعمد الأخصائي للحديث بشكل مباشر، فكل ذلك يؤتي نتائج طيبة جدا حسب كل شخص، فمن الناس من يقتنع لاشعوره بالمعنى المراد من جلسة واحدة، ومنهم من يلزمه أكثر من جلسة واحدة ليغير اللاشعور تعامله ويتبنى سلوكا آخر وهو المقترح عليه
وفي النهاية يعيد الأخصائي زبونه إلى وعيه المعتاد، يطلب منه أن يفتح عينيه وأن يملئ رئتيه بالهواء
قد يشعر الزبون أنه نام خلال الجلسة، والحقيقة أنه كان حاضرا وسمع كل كلام الأخصائي، لكن لاشعوره احتفظ بالحديث في ثناياه، وحينما يعود الزبون إلى وعيه المعتاد يشعر أن نشاطه تجدد وأن الطاقة تملئ جوانحه



المرحلة الثالثة


حينها يعمد الأخصائي لضرب أمثال يعرف الشعور من خلالها المغزى الذي يراد منه التعامل معه، وقد يعمد الأخصائي للحديث بشكل مباشر، فكل ذلك يؤتي نتائج طيبة جدا حسب كل شخص، فمن الناس من يقتنع لاشعوره بالمعنى المراد من جلسة واحدة، ومنهم من يلزمه أكثر من جلسة واحدة ليغير اللاشعور تعامله ويتبنى تعاملا آخر وهو المقترح عليه
وفي النهاية يعيد الأخصائي زبونه إلى وعيه المعتاد
قد يشعر الزبون أنه نام خلال الجلسة، والحقيقة أنه كان حاضرا وسمع كل كلام الأخصائي، لكن لاشعوره احتفظ بالحديث في ثناياه، وحينما يعود الزبون إلى وعيه المعتاد يشعر أن نشاطه تجدد وأن الطاقة تملئ جوانحه


المرحلة الثانية


بعد ذلك يبدأ يخاطبه بشكل يدخله في حالة ارتخاء، ثم يعمق فيه هذا الارتخاء
ثم يدعوه لزيارة مكان جميل ترتاح فيه نفسه، وحينما تبدو عليه علامات الارتياح يصبح لاشعوره قابلا للإيحاء، هنا نتحدث عن دخول الزبون إلى حالة الارتخاء العميق أو الغشية



المرحلة الأولى


يجلس الأخصائي بجانب الشخص الذي يرغب في جلسة، بل إن المعالج يسال هذا الشخص أين يحبذ جلوسه لأن هذا العلم يحترم خصوصيات الأشخاص ويعمل على توفير كل الظروف حتى يشعروا بالراحة والسلام

يبدا الأخصائي بطرح أسئلة تعطيه فكرة عما يعاني منه زبونه، سواء المعاناة التي يعيها الزبون أو التي لا يعيها





أهلا بكم أنا د. مريم مصباح

أخصائية العلاج بالإسترخاء

حاصلة على دكتوراه في علم الميكروبات، حبي لعلم النفس وظروفا صحية عانيت منها في مرحلة من حياتي دفعاني أن أدرس العلاج بالإسترخاء

منذ كنت أدرس هذا العلم بدأت أعالج حالات أصادفها في طريقي، وكان الشفاء سهلا ميسرا بحول الله وقوته باستعمال أسرار هذه العلم. أدركت حينها أن بالإضافة إلى تشربي تقنيات علم العلاج بالإسترخاء، أن شغفي به يعين زبائني على الشفاء السريع، أهم وصف يمكن أن يوصف به هذا العلم هو أنه وسيلة علاج هادئ، ودون إثارة انتباه أحد، حتى المعالج نفسه. تغيير كبير وفي هدوء ! منة من الله عز وجل أرجو أن ينتفع بها كل الناس





اضغطي على هذه الصورة (إن كنت على الهاتف النقال فاضغطي على الصورة أعلاه) لتصلي إلى صفحة فيها المزيد من المعلومات، وفي أسفلها تجدين رابط شهادات بعض النساء المتابعات للدورة



للإتصال ب د. مريم مصباح أو لحجز موعد

يرجى بعث رسالة على واتس الرقم التالي: 0096879638479